نوافذ طيبة ومفيدة وتجعل / الطفل / ينشأ نشاة سليمة
على قواعد قويه وراسخة من السلوكيات الحميدة ..
لكن منذ دخول / الشغالات / إلى بيوت الأسر السعودية
تغيرت أساليب التربية بل إنها / إختفت / فمنذ خروج الطفل
من بطن أمه وهو من يد شغالة إلى أخرى شغالات لسن مسؤولات
عن التربية بقدر ماهن مسؤولات عن الإطعام والنظافة والمتابعة ولو
أردٌن أن يغرسن في الأطفال القيٌم الجميلة والسلوكيات الطيبة
فلن يستطعن بسبب عامل اللغة وربما التأهيل والتدريب ..
من هنا بدأنا نلاحظ في مجتمعنا بعض الظواهر كالعقوق وعدم إحترام
الآخرين والمحافظة على المنشأت العامة والحرص على النظافة في
كل مكان والإعتماد على النفس وحب العمل والإنتاج والصبر والكفاح ..
شكراً أختي الفاضلة / غيوم ممطره ..