الموضوع
:
خطورة الحزن والوهن على قلب المسلم
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : [
2
]
2013-10-12, 2:43 AM
ام الياس اليمانية
عضو متميز بالمنتدى
رقم العضوية : 181558
تاريخ التسجيل : 18 - 2 - 2013
عدد المشاركات : 1,393
غير متواجد
فالمؤمن يفرح بربه أعظم من فرح كل أحد بما يفرح به: من حبيب أو حياة، أو مال، أو نعمة، أو ملك. يفرح المؤمن بربه أعظم من هذا كله، ولا ينال القلب حقيقة الحياة حتى يجد طعم هذه الفرحة والبهجة، فيظهر سرورها فى قلبه ومضرتها فى وجهه، فيصير له حال من حال أهل الجنة حيث لقّاهم الله نضرة وسروراً.
وقال
...ولما كان الحزن والهم والغم يضاد حياة القلب واستنارته سأل أن يكون ذهابها بالقرآن فانها أحرى أن لا تعود وأما اذا ذهبت بغير القرآن من صحة أو دنيا أو جاه أو زوجة أو ولد فانها تعود بذهاب ذلك والمكروه الوارد على القلب ان كان من أمر ماض أحدث الحزن زان كان من مستقبل أحدث الهم وان كان من أمر حاضر أحدث الغم و
الله أعلم
كلام لشيخ الإسلام يجعلك تستعذب العذاب فى طاعة الله وما يصيبك من الكفار والمنافقين
لكم رب كريم لا يعجزه شيء فى تبتأسوا ولا تيأسو فأنتم مأجورون على كل حال الأجر العظيم على قدر الإخلاص
فعلى قدر الشدة يكون الأجر
قال شيخ الإسلام
ابن تيمية
الفتاوى المباركة
والذين يؤذون على الإيمان وطاعة الله ورسوله ويحدث لهم بسبب ذالك
حرج
** مرض ** حبس
**
فراق
وطن ** أهل ** مال **
ضرب
** شتم ** نقص رياسة ** مال
هم على طريق
الأنبياء
فهؤلاء يثابون على ما يؤذون به ويكتب لهم عمل
صالح
( منقول)
اقتباس
ام الياس اليمانية
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها ام الياس اليمانية