المسلمون الأوائل حافظوا على الصفة
( العقلانية ) البسيطة للإسلام
فطلبوا العلم ما استطاعوا
ونتيجة لذلك نجحوا ووهبوا الحصافة
فأصبحوا قادة ( الفكر ) في أرجاء المعمورة
ووضعوا القواعد والأسس لنتتبعها ونتقيد بها
فتلك أيام مجيدة لم يكن الإسلام قد هبط به
إلى مستوى الخنوع والتفكك
بل ظل قوة تقدمية تشع نوراً ومعرفة
تحياتي