.
.
تبـا ً ..
تبـا ً ..
تبـا ً ..
وسحقــا لـه ولمــن تبعــه ...
.
أبيــات مـؤثــره .. وأتـت فـي الصميـم .. تصـف أحـوالا جبـرنـا للخـضوع والتقـاضي عنهـا
لـكن نتـوسـل للمـولى جل وعلا أن يرفـع هـذه الغمــه
ويعــز الأســلام بالمسلمــين
فليـست بغـداد هي الوحيـده التــي تعـاني ..................
حسبي الله ونعــم الـوكيــل
.
.
بــارك الله فيـك وشكــرا لنقـلك الطيب
إحترامي
.
.