حينما تحب من حولك وتمنحهم الاحترام والاحتواء والتسامح والعطاء وتغيب جبرا
ثم تعود لتبحث عن فسحة في قلوبهم فلا تجد غير أبواب موصدة بمفاتيح النكران
والجحود ولا يتذكرون إلا زلات وهفوات عفت عنها السنين
يعزُ حينها الكلام
شكرا لهذه العبارة التي لامست واقعي
هدهوده كما أنتي ,,رائعة في انتقاء ماتطرحين.