[hide]اعتقد انه بطريقة ما يتحدث عن القضية السورية، لأن الفيلم كان يتناول قضية جادة وذات هدف، وأنا سألت الممثل إن وجدوا من يتبنى الفيلم فقال لي: لا لم ترد أي جهة أن تشتريه وكأنهم اتفقوا على ذلك، فاستغربت في نفسي وقلت هذا الفيلم جودته عالية والممثلون أتقنوا اللهجة السورية، فلماذا لم ترد أي جهة شراءه؟ ثم كأنني رأيت المخرجة تصرح بأن الفيلم يلقى نجاحا كبيرا بشكل مستمر. فاستغربت تناقض التصريحين.[/hide]