قال ابن تيمية/ الاستقامة:
و الله سبحانه بين بكتابه سبيل الهدى
وأنه لا يصلح أن يخاطب بما ظاهر معناه باطل أو فاسد
بل ولا يضلل المخاطبين بأن يحيلهم على الأدلة التي يستسيغونها برأيهم
بل يجب أن يكون الكتاب بيانا وهدى وشفاء لما في الصدور وأن مدلوله ومفهومه حق وهذا أصل عظيم جدا