[hide] بسم الله الرحمن الرحيم
ج1:
جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا (36) رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَنِ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا (37) يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا (38) ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا (39)
ج2:
(إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21) لِلطَّاغِينَ مَآبًا (22) لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا (23) لا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلا شَرَابًا (24) إِلا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25) جَزَاءً وِفَاقًا (26) )
* ان جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أعدت لهم - للكافرين- مرجعا ماكثين فيها دهورا متعاقبة لا تنقطع و يطمعون فيها ما يبرد حر السعير عنهم و ليس لهم شرابا يرويهم الا ماءا حارا و صديد أهل النار و يجازون بذلك جزاءا عادلا موافقا لأعمالهم اللتي كانوا يقومون بها في حياتهم و في الدنيا .
ج3:
(أَلَمْ نَجْعَلِ الأرْضَ مِهَادًا )
معناها : ألم نجعل الأرض ممهدة كالفراش ؟
false[/hide]