السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشاعرالإفتقاد حينما يَعيشها المرء هذا بلا شك لأجل شيئ إستوطن في أعماق النفس
فكان إستقراره حنايا القلب..وحينما يحيا المرء تلك الأحاسيس
فلا يوجد أروع من ترجمة ذلك كله إلا بالدعاء..
همسة: كثير هم المعارف ولكن قلة من يتركون أثراً في النفس
يجعل ألسنتنا ونبضات قلوبنا تلهج لهم بالدعاء
وهذه هو النقاء الذي يكمُن مع الأحبة في الله
إحرص على كل من ترك اثراً ولازال أن تقدم له دعوات بظهر الغيب
فهي خير وصال بين تلك الأرواح..
فقد قيل يوماً...مهما تفرقت الأجساد .. و اختلف الهواء يبقى أكسجين إخاؤنا لا يتغيّر ..
الفُرقى للأماكن .. و اللقياء في القلوب
لا لـنْ نضيع فِي زُحـامْ الحَيَـاة ،
وقلوُبنـا في السماء مُتقاربة.*

راق لي