رحمه الله وغفر له، وغفر لشيخه ولجميع أموات المسلمين ، ورفع درجتهم ، وألحقنا بهم على خير.
كنت أسمع عن قصة أحد طلاب ابن عثيمين وعن روعتها...ولم يكتب الله أن أقرأها إلا هنا، واستغرقت مني أيام كل يوم أقرأ وأتوقف..، وعجيب ماتثيره هذه القصة أو هذه السيره في النفوس.
واليوم رأيت رد الزاهره، فأعادت إلى ذهني أياما خلت، وذكرتني بتقصيري في شكرك أختي الكريمة على هذا النقل، فليت كل مانقرأ بهذا الجمال...فشكرا لك وجزاك الله خيرا...ولاعدمناك.
.