
2008-01-05, 7:22 PM
|
يتبع
وقارن عسى ما تهتني فـي شبابهـا عليك بعيـن الشيـح لا جـت وارد خل الخبـاري فـإن ماهـا هبابهـا ترى ظبـي رمـان برمـان راغـب والأرزاق بالدنيا وهو مـا درى بهـا سقا الحيا ما بيـن تيمـا وغربـت يمين عميق الجزع ملفـا هضابهـا سقا الولـي مـن مزنتـن عقربيـة تنشر أدقـاق وبلهـا مـن سحابهـا اليا أمطرت هذي ورعد ذي ساق ذي سناذي وذي بالوبـل غـرق ربابهـا نسف الغثا سيبان ما ها اليا أصبحت يحيل الحول والما ناقعن في شعابهـا دار لنـا مـا هـي بـدران لغيرنـا والأجناب لو حنـا بعيـدن تهابهـا يذلون مـن دهمـا دهـوم نجرهـا نفجي بها غـزات مـن لا درى بهـا ترى الدار كالعذرى إلى عاد ما بهـا حزن غيورن كل مـن جـاز نابهـا فيا ما وطت سمحات الأيدي من الوطا نصد عنها ما غـدا مـن هضابهـا تهاميـة الرجليـن نجديـة الحشـا عذابي مـن الخـلان وأنـا عذابهـا أريتك إلى ما مسنا الجـوع والضمـا واحترمن الجـوزا علينـا التهابهـا وحمى علينا الرمل و استاقد الحصـا وحمى على روس المبادي هضابهـا وطلن عذرن من ورانـا و شارفـن عماليـق مطـوي العبايـا ثيابـهـا سقانـي بكـأس الحـب دومنهنـه عندل من البيض العـذارى أطنابهـا وإلى سرت منا يا سعود بـن راشـد على حرتن نسل الجديعـي ضرابهـا سرهـا وتلفـي مـن سبيـع قبيلـة كرام اللحا في طوع الأيـدي لبابهـا فلا بـد مـا نرمـي سبيـع بغـارة على جرد الأيدي دروعهـا زهابهـا وأنـا زبـون الجـاذيـات مهـمـل إلى عزبـوا ذود المصاليـح جابهـا عليهـا مـن أولاد المهـادي غلمـه اليا طعنوا ما ثمنـوا فـي أعقابهـا محا الله عجوزن من سبيع بن عامر مـا علمـت قرانهـا فـي شبابهـا لها ولدن ما حـاش يومـن غنيمـة سوى كلمتين عجفة تمـزا وجابهـا يعنونها عسمان الأيدي عـن العضـا محا الله دنيا ما خذينا القضـا بهـا عيون العدا كم نوخـن مـن قبيلـة لا قـام بـذاخ إلا جاعـر يهابـهـا وأنا أظـن دار شـد عنهـا مفـرج حقيق يـا دار الخنـا فـي خرابهـا وأنا أظـن دار نـزل فيهـا مفـرج لا بـد ينبـت زعفرانـن ترابـهـا فتـى مـا يظـم المـال إلا وداعـة و لو يملك الدنيا جميعـن صخابهـا رحل جارنـا مـا جـاه منـا رزيـة وإن جتنا منه ما جاه منـا عتابهـا وصلوا علـى سيـد البرايـا محمـد ما لعلع الجمـري بعالـي هضابهـا
يتبع
|