في رأيي أن الرؤيا المكذوبة تختلف اختلافاً كبيراً عن رؤيا الحق
من خلال نظمها و ارتباط رموزها و ومعناها ومرادها وما إلى ذلك
ويكفي أن رؤيا الحق تكون من عند الله والأخرى تكون من الشيطان سواءً إنسي( الكاذب في الرؤيا) أو جني ، وقد قال تعالى في وصفه للقرآن :( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً ) أي لو كان مفتعلاً مختلقاً لوجدوا فيه اضطراباً وتضادّاً كثيراً " عمدة التفسير أحمد شاكر.
هذا رأيي المتواضع واعفوا عن أخيكم وقوموا خطأه وانصحوا له
أخوكم/ عبداللطيف الحربي