السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التطاول على التعبير موجود منذ الازل واول ما نذكر من التطاول على الرؤيا رؤيا عزيز مصر والتي عبرها له من عبر انها اضغاث احلام وحينما قال لهم رجل ان هناك فتى في السجن يعلم تعبير الرؤى يقال له يوسف جاؤوا وسالوه ولم تعد رؤيا عزيز مصر اضغاث احلام كما عبرها معبروه بل هي كما علمنا وقصه علينا القرآن
اذن كيف نفرق بين المعبر وغير المعبر والخطا لا يخرج احدا من التعبير
ولو ان من اخطا في تعبير رؤيا اصبح ليس معبرا لم ولن تجد معبرا واحدا الا الانبياء والرسل
اذن كيف ؟؟؟؟
وحتى من تمرس بالتعبير لا يمكنه الجزم بشيء ولا يمكنه تخطئة احد
لان من قام بالتعبير له رايه وجهته التي عبر من خلالها
اذن مالامر الذي يمكن ان نعول عليه
انا اقول لكم ان الايام كفيله باظهار المعبر من غيره
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه