المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دحمانى سميرة
بارك الله فيكي موضوع رائع و لكن اقول لكي الحقيقة
انا اجد صعوبة في تطبيق كل هذه الخطوات فهذا ليس سهلا و لكن بجد سوف احاول ان اتغلب على نفسي و خصوصا في كظم الغيظ
|
ا
ختي دحماني سميرة اسعدني مرورك العذب
هذة ذوائق فلنجربها كلنا لنتدرب على الصبر والسماحة الذي هو اختبار لقدرة الإنسان على الانضباط، والتحكم بالنفس قد تفيدن و تضبط هدوء اعصابنا
الرحمة بالمخطئ والشفقة عليه، واللين معه والرفق به تفهمة قد اخطا بتعبيرة اوبفهمة
سعة الصدر وحسن الثقة؛ مما يحمل الإنسان على العفو.
تعوِّيد نفسك على أنك تسمع الشتيمة؛ فيُسفر وجهك، وتقابلها بابتسامة عريضة، وأن تدرِّب نفسك تدريبًا عمليًّا على كيفية كظم الغيظ.
استحياء الإنسان أن يضع نفسه في مقابلة المخطئ تخيلي انك انتي من اخطا على الغير هل تمننين ان يكون مسامحا لك
التيقن على إن هذه العضلة التي في صدرك قابلة للتدريب والتمرين، فمرّن عضلات القلب على كثرة التسامح، والتنازل عن الحقوق، وعدم الإمساك بحظ النفس، وجرّب أن تملأ قلبك بالمحبةوكما تغسل وجهك ويدك بالماء في اليوم بضع مرات أو أكثر من عشر مرات؛ لأنك تواجه بهما الناس؛ فعليك بغسل هذا القلب الذي هو محل نظر ا لله
وَفِي الْحِلْمِ رَدْعٌ لِلسَّفِيهِ عَنْ الأَذَى *** وَفِي الْخَرْقِ إغْرَاءٌ فَلَا تَكُ أَخْرَقَا
فَتَنْدَمَ إذْ لَا تَنْفَعَنكَ نَدَامَةٌ *** كَمَا نَدِمَ الْمَغْبُونُ لَمَّا تَفَرَّقَا
الرد بالحسنى لهذه معان، ففيها معنى السلام: أن تسلم مني، من لساني ومن قلبي ومن يدي، فلا أعتدي عليك بقول ولا بفعل، وفيها الدعاء بالسلامة، وفيها الدعاء بالرحمة، وفيها الدعاء بالبركة… هذه المعاني الراقية التي نقولها بألسنتنا علينا أن نحولها إلى منهج في حياتنا، وعلاقتنا مع الآخرين
هذا ملخص من درر الشيخ سلمان العودة
التعديل الأخير تم بواسطة المبهره ; 2007-12-15 الساعة 3:56 PM.
توقيع المبهره |
القلوب التي نحبها في الله لا تغيب مهما شغلتنا الدنيا
ما اجمل الحياة وفيها عزيز يتذكر وقلب يتاثر ومخلص لايتغير
عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير 
|
|