|
((مدائن,,
بدواخلنا تسكننا,,
بدلا من أن نكون ساكنيها,,
تحلّق بنا في سمائها,,
نقضي أمتع الأوقات,,
مدائن,,
لاحدود لها,,و لا تعرف معنى المستحيل,,
هناك يكون اللقاء,,
بأمانينا التي تتربع فوق عرشها,,
جميل أن نبحث عن غايتنا,,
والأجمل أنها لن تدرك,,
إلاّ حين تهب عليها نسائم حسن ظننا بالله فيها,,
نتوكل عليه,,
لتكون حقيقة في يومٍ من أيام تلك المدائن,,
مدائن "الأحلام",,)).
توقيع غيوم ممطره |
ذاكَ المَـكان والزّمـان,,هنَـاك أجِدُنـي,أعانـقُ الحنيـنَ والذّكـرى،،
أجوائِـي حينها "غيوم ممطره".
|
|