أنتم أقرباؤنا يا أخت سوار الذهب. أما عن أقربائنا في الدم, فبعضهم من يطلب منا التعبير ومنهم من يهزأ منا ومنهم من لا يطلب ولا يهزأ لأنهم غير مقتنعي بالأمر من أصله وأساسه.
فندعو للجميع بالهداية على أي حال.
وأنا مقتنع بأن من لا يريد تفسير رؤياه فهو الخاسر وليس نحن.
والله المستعان