|
((عندما نتخيّل البداية,,وكيف لها أن تكون,,!!
نشقُّ لها في دواخلنا طريقا نحو شيء جميل,,مفعما بالأمل,,
فتتباين الصور,,ونعجز عن وصف حال ماهي فيه شكلا ومضمونا,,
فكيف لنا إن كانت تلك البداية "لأحلامنا",,
نراها كقطرات المطر,,تسقي جدب قلوبنا فألاً,,
تسقينا من مناهل علم ذكره الله في قرآنه,,خصّ به أحد أنبيائه"يوسف" عليه السلام,,تعمّق فينا أصول آدابه الشرعيّة,,
كيف لها بعد ذلك,, لأن تصْدُق و تلامس واقعنا لنراها حقيقة بإذنه تعالى,,
فكيف,,
وكيف هي حاجتنا وحاجة أحلامنا لأن تمطر دوما في وطن الأمان,,
برنامج الأحلام)).
توقيع غيوم ممطره |
ذاكَ المَـكان والزّمـان,,هنَـاك أجِدُنـي,أعانـقُ الحنيـنَ والذّكـرى،،
أجوائِـي حينها "غيوم ممطره".
|
|