عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 5  ]
قديم 2007-11-29, 1:39 AM
يمامة الوادي
عضو متميز بالمنتدى
الصورة الرمزية يمامة الوادي
رقم العضوية : 7644
تاريخ التسجيل : 19 - 6 - 2005
عدد المشاركات : 43,494

غير متواجد
 
افتراضي
حمولة زائدة
ذهبت مضطرة إلى مقر عمل زوجها وهي حامل في الشهر التاسع، كان مكتب زوجها واسعاً وأرضيته من الرخام وبجانبه عدد من الموظفين، دخلت الزوجة الحامل وهي تسرع وتسرع وتسرع و... انزلقت المسكينة حتى وقعت على ظهرها، نظر زوجها إلى نفسه بين الموظفين ومضى إلى غير رجعة، طبعاً لم يجد الزوج بداً من تقديم استقالته من العمل فوراً!!
محمد حسن – اليمن

المهم السيارة
كان زوجي ذاهباً للمدرسة وإذا بي أحس بآلام الولادة، قلت له: لا تذهب للعمل هذا الصباح فأنا تعبانة، فصار في حاله عجيبة.. فرح، خوف، قلق.
ثم ذهب بي إلى المستشفى وكنت في الطريق لا أتحمل المطبات الصغيرة.. فإذا أسرع قلت له: شوي يرحم والديك. ولم أكن أدري لماذا يسرع! فجأة عطست ابنتي الصغيرة فقلت له: أنفها وأشرت إلى ابنتي (أقصد أن ينظف أنفها)، صعق زوجي في بداية الأمر، ثم أنفجر ضاحكاً وهو يقول: لماذا قلت انفها وأشرتِ إليها؟ ثم أردف بلهجة الفرح: حسبتك تقولين أنف الجنين خرج فطار عقلي على سيارتي الجديدة..!
بنت العبدلية

سيخصم من المصروف!
زوجان كانا في طريقهما إلى الحرم وإذ بامرأتين إفريقيتين تتشاجران بالألسن، والأيدي، والناس يتفرجون! قالت المرأة لزوجها: أتتحداني أن أفض هذا الشجار؟ وتحداها! فاقتربت منهما وقالت: تريدان صدقة؟. توقف الشجار فجأة وقالتا: نعم، فأشارت إلى زوجها وقالت: هذا حاج يوزع الصدقة. اتجهن إليه، وذهبت الزوجة إلى الحرم تاركة زوجها يقاوم المرأتين بعد توحد جهودهما عليه!!.
نورة الفريح – الرياض

قبل المونتاج
كنا في زيارة لأهلي وكان معي طفلي الذي لم يتجاوز عمره السنة، دخل أخي فسلم علينا ثم وجه حديثه إلى طفلي مداعباً: إيش يا جرو...!
فرددت بشكل سريع حيث خطر بذهني فوراً مقولة (هذا الشبل من ذاك الأسد) فأخذت أقول بكل فخر: هذا (الجرو) من ذاك...! وفجأة انتبهت إلى ما كنت سأقع فيه من خطأ فاحش، فصمت ثم ضحكت، وضحك الجميع بمن فيهم ذاك الأسد!!
حياة عبدان – الأردن

على باب الله
تلاحينا أنا وزوجتي فذهبت زوجتي إلى بيت أهلها، وبعد مدة أرسل إلي والدها القعيد يطلب مني الحضور لإسعاف طفلي الرضيع إلى المستشفى، ولأنه كان ملماً بالدين والشرع لم يؤثّر عليه العُرف الذي يُحرَّم خروج الزوج مع زوجها وهي غاضبة في بيت أبيها، وإنما ألحّ عليها أن تخرج معي هامساً لي: عليك بزوجتك لا تعد إليّ إلا وقد أرضيتها.
فخرجنا وهي مقطبة لا تكلمني ولا ترد عليّ رغم محاولاتي الكثيرة لمراضاتها، وحال عودتنا للبيت عَرّجت على صيدلية لشراء العلاج، فانتهزت الفرصة وحاولت إلقاء نظرة خاطفة على طفلنا، فتنحتْ جانباً من الرصيف وجلست والطفل في حضنها، وهي مرسلة كفها لإصلاح وضعه، فبدت كالمتسولات.. خرجت من الصيدلية فالتفت إليها لأشعرها بمواصلة السير وإذ برجلٍ يعبر ويلقي في كفها عشرين ريالاً ويمضي دون أن يلقي لها بالاً، فصُعقتْ وكأن شحنة من الكهرباء لمستها، وطفقت تنقل أنظارها بعينين ذاهلتين بيني وبين الريالات التي على كفها وبين ظهر الرجل المتصدق، فلم أتمالك نفسي من طرافة الموقف، وانفجرت ضاحكاً حتى دمعت عيناي لأجدها تفرّغ حنقها عليّ بالبكاء، وتضحك في نفس الوقت من ضحكي من الموقف.. فجزى الله المتصدق خير الجزاء!!.
عبد الله محمد العابدي – المحويت

ما السر؟!!
طلبت مني زوجتي بإلحاح شديد أن أحضر لها هاتف جوال، وكنت أرفض بشدة، وذات يوم اقتنعت بالفكرة ففاجأتها بالجوال كهدية غير متوقعة، ولكنها لم تقبله مني حتى أحلف لها بأنني لم أتزوج عليها!!.
حامد عبد المجيد كابلي

أين العدالة؟
حكى القاضي العمراني: أن رجلاً تزوج بامرأتين، إحداهما كانت من قرية (حمده) والثانية من قرية (خدره) وكانت كل واحدة تغار من الأخرى، فقالت المرأة التي من (خدره): أنت تحب زوجتك الأخرى أكثر مني؟ فقال الرجل: كيف؟ قالت: تذكرها دائماً في صلاتك، عندما ترفع من الركوع لا تقول إلا: سمع الله لمن (حمده)، فلماذا لا تقول: سمع الله لمن (خدره)؟!!.
مختار علي صالح – تعز

الترياق المضاد
أحدهم كان كلما جلس مع زوجته مارس معها (الثقالة) التي يجيدها، فيذكر أسماء نساء، تصبّرت الزوجة في أول الأمر.
وبدأت تسأل عنهن فيجيب عليها: هذه حبيبتي والثانية أعرفها، والثالثة ابنة الجيران، والرابعة.. هاه هاه لن أخبرك، تذهب الزوجة من أمامه غاضبة أو باكية، فيفرح بهذه المرحلة التي وصلها!، وذات يوم ذكرت أمامه اسم رجل لا تعرفه.. فقط لتغيظه.. فثار وغضب وهو يقول: لقد سقطت من عيني!
ردت الزوجة: وأنت كلما ذكرت لي أسماء بالجملة.. ألا تثيرني؟
فتاب عن (ثقالته) ولله الحمد..
بسمة القصيم

تمثيل درامي
حدثني أحد الزملاء أنه دائماً ما يتشاجر مع زوجته لأتفه الأسباب، وفي مرة طلب منها المسامحة عدة مرات وهي ترفض، فذهب إلى أخته ليستعير جلبابها وحذاءها، فلبس ورجع إلى زوجته وقد غير صوته قائلاً لها: ما بك وزوجك تتشاجران دائماً، لقد ذهب زوجك الآن إلى أبي يطلب أختي!!
أسقط في يد الزوجة ولم تكذّب (التهمة) إلا بعد أن خلع الخمار! عندئذ بكت وهي تقول: رفقاً بالقوارير.
عمرو خالد عضلات – إب

رقابة على الرقابة
حدثتني جارتي أنها سمعت ذات يوم زوجها يتحدث في الجوال في غرفة مغلقة، فاقتربت لتتجسس من خلف باب الغرفة! أنهى زوجها المكالمة ثم أتى ليفتح الباب فلاذت بالفرار كأنها لم تفعل شيئاً..
بعد قليل سمعت طفلها الصغير يقول لأبيه: أتدرى أن أمي كانت تستمع إلى من تكلَّمه من خلف الباب؟
ندى صالح البعداني – إب


درس (خصوصي)
كان زوج إحدى صديقاتي – كما أخبرتني – كثيراً ما يمزح معها مزاحاً لطيفاً.. كأن يراها تخرج من إحدى الغرف آمنة مطمئنة فيصدر صوتاً مرعباً، يسبب لها ارتجاجاً في رجليها، وذات ليلة كان الزوج متربّصاً لزوجته عند الحمام، فلما خرجت جمع قوته، وكتم أنفاسه، وأصدر صوتاً مرعباً.. فصاحت من الخوف بشدة. ولاحظ أن الصوت متغير.
فـ.. آسف .. إنه ليس صوت زوجته، لقد كانت زوجة أخيه الحامل التي أسقطت ما في بطنها من شدة هلعها! ليقلع الزوج عن هذه العادة بعد ذلك.
أم بثينة – سيئون


ظهور المخبأ
من باب المزاح الصادق دخلتُ على زوجتي متمعّر الوجه، منكسر الخاطر، مطأطئ الرأس، وقلت لها: أنا أعرف أني مقصّر في أمور البيت وأني كثير السهر ولكن أريدك أن تعرفي الحقيقة فلا بد من ذلك عاجلاً أم آجلاً.. وهي تنظر إليّ بدهشة ولم تنطق، فأخبرتُها أني متزوج من امرأة (عظيمة) ولي منها ولد وبنت..
انفجرت قائلة: فعلت من أجلك كذا وأعطيتك كذا ورضيت بكذا وفي الأخير تكافئني بالزواج عليّ؟ أعدني إلى بيت أهلي الآن!!
أجبتها وكلّي عجب من استعجال النساء: ومن قال أني متزوج عليك؟ أنت المرأة العظيمة، والولد والبنت هما أبناؤنا!!
أبو وجيه – جدة