أما والله إن الظلم شؤم
وما زال الظلوم هو الملوم
إلى ديان يوم الدين نمضي
وعند الله تجتمع الخصوم
ستعلم في المعاد إذا التقينا
غداً عند المليك من الظلوم ..؟!!!
يقول الإمام الشافعي رحمه الله تعالى :
( بئس الزاد إلى المعاد ، العدوان على العباد )
أما ميمون بن مهران فيقول :
( الظالم والمعين على الظلم والمحب له سواء ) .