عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 14  ]
قديم 2005-02-11, 7:35 PM
الكلمة الطيبة
رحمها الله
رقم العضوية : 3065
تاريخ التسجيل : 7 - 12 - 2004
عدد المشاركات : 43

غير متواجد
 
افتراضي


أولاً أحمد الله تعالى على عظيم مننه وجزيل عطاياه وتتابع نعمه وأسأله ان يتمم علي سوابغ النعم ويدفع عني مكاره النقم

ثم أتقدم بالشكر الجزيل لأخي الفاضل (الشيخ فهد العصيمي ) على اختياره للعبدة الفقيرة لله (الكلمة الطيبة)
التي لم تقدم سوى القليل وجوزيت بالكثير
شرف كبير لي أن أعمل في هذا المنتدى العزيز وبعيدا عن المسميات والألقاب أهنىء نفسي أولا بانتسابي قبل كل شيء لهذا المنتدى الطيب الذي لمست في جوانبه الخير منذ أول زيارة فالكل يسعى هنا للخير طلبا لمرضاة الله تعالى ودون انتظار الشكر من أحد .. بارك الله في الجميع ..وسدد خطاكم ..

وأبدي ايضا عميق شكري للأخت الكريمة (لولوة حمادة ) على أدبها الجم وطيب أخلاقها .. بارك الله فيك أخيتي..
والشكر الجزيل أيضا لكل المشرفين والمشرفات والمعبرين والمعبرات أتمنى ان تقبلوا جميعا وجودي الى جانبكم
في هذا العمل المبارك الذي أسسه شيخنا الفاضل (أثابه الله تعالى )وساهمتم معه في بناءه على أكمل وجه طلبا لرضا الله تعالى ..


وأبارك وأهنىء أختي العزيزة ريانة العود على هذا التكليف المبارك وأسأل الله تعالى أن يوفقك في عملك الخيري
لاحرمك الله تعالى من كرمه ولطفه وجزيل ثوابه

وأهنىء أختى العزيزة (هوازن) للمرة الثانية وأسأل الله تعالى أن ييسر لها بلوغ ماتتمنى ويسعدها دوما بطاعة الرحمن قادر على كل شيء سبحانه

واشكر أخواتي الكريمات

شهلاء

بنت الجيران

عبير الورود

AMANY

محتـاره



وأشكرأيضا اخواني المعبرين

الأخ الفاضل san
والأخ الفاضل فاتح


هنئكم الله اخواني واخواتي بطاعة الرحمن ومنحكم جميعا جوامع الخير وخواتمه وسوابقه وفوائده وجميع ذلك..
والله يبارك لكم جميعا ..





توقيع الكلمة الطيبة
إلهِي مَنْ ذَا الَّذِي ذَاقَ حَلاوَةَ مَحَبَّتِكَ، فَرامَ

مِنْكَ بَدَلاً؟ وَمَنْ ذَا الَّذِي أَنِسَ بِقُرْبِكَ، فَابْتَغَى عَنْكَ حِوَلاً؟

أَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ دَأْبُهُمُ الارْتِياحُ إلَيْكَ وَالْحَنِينُ، وَدَهْرُهُمُ الزَّفْرَةُ وَالاَنِينُ، جِباهُهُمْ سَاجِدَةٌ لِعَظَمَتِكَ، وَعُيُونُهُمْ ساهِرَةٌ فِي خِدْمَتِكَ، وَدُمُوُعُهُمْ سآئِلَةٌ مِنْ خَشْيَتِكَ، وَقُلُوبُهُمْ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَحَبَّتِكَ، وَأَفْئِدَتُهُمْ مُنْخَلِعَةٌ مِنْ مَهابَتِكَ.