|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السِهلي
فاختصار الرؤيا هو ان الرائيه ان ارادت ان ييسر الله تعالى امرها وتتضح امورها فلاتتوقف عن فعل الخير(وهو هنا كفالة اليتيم) وستجد حلاوة ذلك في الدنيا والآخره والله تعالى اعلم
كما قالت ام ادريس تكلم الطفله معجزه اي ان قولها حق ولا بد ان ينظر المعبر لذلك ولا يغفل عنه
مريم ماشاء الله تبارك الله قليل من ينتبه لما انتبهت اليه بالرغم من بساطته زادك الله من فضلاً وعلما
وكفالة اليتيم يتبادر الى ذهن المعبر لسبب بسيط وهو يدور حول التساؤل
عن ماهو العمل الخيري الجميل الذي يتعلق بالاطفال ؟
اما توقف الطفله فهو كما ذكرت سابقاً هو توقف الرائيه عن عمل الخير الذي هو هنا كفالة اليتيم بسبب عارض خارجي وهو كما ذكرت الرائيه نسيانها وعدم تناسيها اي انه ليس تقصير منها بل مجرد غفله وهنا جاءت الطفله تذكرها برؤيا لايمكن نساينها ان عملها هذا له حلاوه ولذه لو علمت حقيقتها او تذوقتها لما توقفت ابداً ولكان هذا العمل من اولوياتها
الشاهد هنا ان الطفله لم تتوقف بل ذكرت الرائيه بحلاوة عملها ثم ستعاود الرضاعه مره اخرى
اتمنى من الله تعالى ان اكون افدتكم ولو بالقليل
|
الحمد لله
أحب أن أشارك بشيء بسيط ,
حول السؤال : كيف عرفنا أنها كفالة يتيم
من قصة مريم و ابنها عيسى ,, امرأة مؤمنة أحصنت فرجها , فرزقها الله ولد بلا أب يكلم الناس في المهد و كهلا
كذا في الرريا طفلة تتكلم قد تدل على من ليس له أب , اليتيم ,
و هو عمل فيه بركة و أجر عظيم إن صح لله إن شاء الله
وفقنا الله و إياكم للبرو التقوى
كذلك الإضاءة الخافتة : دلالة علة العمل المخفت, أو الخافت صوته غير المعلن تماما .
اجتهادات شخصية و ليست نصا يستخدم على كل رؤيا و حال, العبرة بطريقة الاستنباط ..
أحسن الله إليكم .
و الحمد لله ربناو ربكم
توقيع سفيرة الطهر |
نسأل الله التوفيق و السداد
|
|