السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخيتي *نَزف*استخيري الله
وأنصحك مثل ماأنصح لأختي وأريد لنفسي
فما ذكرت من أخلاق خطيبك وارتياحك له لايجعلك لايجعلك تتنازلين عن حقك وواجبك اتجاه أسرته وزوجه الأولى
لأن الحبيب المصطفى يقول حب لأخيك ماتحب لنفسك ضعي نفسك مكانها ومايؤلمك يؤلمها
وأشاطرك الرئي بالاستشارة معها* أي زوجها * فان رضيت كان الفضل من الله والأمر خيرا لك وان كان غير ذلك فاحمد الله واعلمي أن بعد العسر يسر
فان كان من نصيبك فأنصحك بطي صفحة ماضيك وفتح صفحة جديدة والاستفاذة من حياة النبي مع أزواجه