الحياة ذاكره والذاكرة عمر في مشهد قديم لازال يحضرني ومازلت اخفيه خلف معاطف الآلم عجزت عن خلعها وحلفت ان لا تتركني فاصبحت أنا هي وهي أنا لا فراق للاوفياء .. نفرح عندما تخوننا الذاكرة حتى وان ضاع معها عمر ربما لأننا بهذه الخيانه نرى بصيص الأمل القادم مع شعاع شروق شمس يتيمه أنا بدون الأمل وكئيبه هي الحياة حينما لا تدرك معنى الحنين في ذاكرتنا ..!!
شكرا لك ياسيدة القلوب ومالكة حبها لأنك تركتي لنا مساحة حرة في صفحتك لننثر حروفنا بين يديك :)