وجزاك الله عنّا، أخي عابر، خير الجزاء وأسعدك في الدنيا والآخرة بما تتوق إليه نفسك وأكثر من ذلك إن شاء الله. (عفوا الكتابة كانت صغيرة).
وتذكر كيف تعرض يوسف لكيد إخوته (ويجمعهم دم واحد وياويهم سقف واحد) بمجرد أن سمعوا برؤياه ولاحظوا تفضيل أبيهم له عليهم. فما بالك بمن ليسوا من دمك من ذوي القلوب الضعيفة؟!
أرجو أن أكون قد وضّحت الصورة.
دمتم في رعاية الله وحفظه