|

مع تغير الأحداث ,, تغيرت الأحلام ,
من أجل الثورات العربية ,, تضافرت الأحلام العربية
مابين حلم ينبئ عن سقوط ,,
و حلم مبشرٌ يستصرخهُ وطن ,,
و حلم فردي لا نعدمه : يحكي أملا , يشكو ألما , يرقب عملا
و لكن في مثل هذه المتغيرات ,
يظن المرء أنه لا توجد يدٌ تجرؤ على أن تضيع أثمنَ وقتها في هزّ وتر ,,
و مع ذلك ثمّةَ من همّهُ دندنة ,,
لا ضير , نكرة ٌ هو ,
لله ذرّ الأحلام لم يفقدها المنام الاستيقاض للمهمات !
تضافرت من أجل الشعوب .
توقيع سفيرة الطهر |
نسأل الله التوفيق و السداد
|
|