جزاكم الله خيرا..
و هنا ربما أنه في حالة النظره الشرعيه يعجب الخاطب بالبنت لدرجة شعوره انها له..ربما يتصور له ذلك..لكن يصدم برفض البنت له بناء على كونها استخارت الله ورأت أن تحجم عنه..فتظل عالقة بذهنه لاتنسى..
وربما بعضهم أطال النظر في محارم الناس..مثل من يمتهن نقل الطالبات للجامعه..
فتكون عينه حاده النظر للبنات ولإحداهن تحديداً رغم أنها محتجبة بالكامل..
لكنه يصفها وصفا لكثرة مراقبته لها عند مشيتها ذاهبه أو مقبله لصعود الحافلة..
ويتضح ان نفسه بها معلقه والأمر هذا يعرفه ويسمعه المحيطين به..
سخيف هذا النوع من الناس يطلق لبصره العنان فيضر الناس..
استغفر الله..