السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
يقف المؤمن حائرا ينتقل ببصره هنا وهناك يحدق في ذلك الذي يتدلل بين يدي معبوده من قبر وحجر.. وآخر يخر ساجدا لبقر !!فتدور نفسه في متاهات السؤال أين المعقول؟ ويأتي الجواب : (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) فيخر ساجدا بقلبه حامدا بلسانه وجوارحه وجنانه (اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، ولك الحمد على نعمة الإسلام والإيمان ). فلتتفيأ قلوبنا ظلالهاتحت شجرة لا إلاه إلا الله .
منقووووووووووووول
لا تنسونا من صالح دعائكم .