|
و تستمر الأيام و الأحداث بالهطول *;',,
كسرعة القطرات من فتق السماء ,
| مثيرة ضجة البشر | ,,
و تهتز بها أرض الواقع ,,
و لكنها
تسقي ,
و تعطي ,
و بها الله يحيي هذا العالم المتلاحم ,&
ماذا تشاهد , أيا مشاهد ما ترى !
هطول الأحداث الإنسانية ! , أم ندى الأحلام حين تولد في الصباح بعد ليلة المطر ,,
دموع السحاب ? أم دموع الأطفال ,
أم دموع في أضغاث حلم !
و القاسم المشترك هو
أنه عندما تختلط الأصوات و تنعدم الرؤيا في عاصفة الأمم ,
فلك الخيار بين أن تبقى مستيقضا , أو تنام و ربما لتلتمس الحلم !
توقيع سفيرة الطهر |
نسأل الله التوفيق و السداد
|
|