**الدكتور فهد يستقبل اتصال من المتابعة والمشاهدة"أم محمد من الإمارات"**
د/فهد--نأخذ اتصال من الإمارات الشّقيقة"أم محمد"
أم محمد,سلام عليكم
المتصله أم محمد--عليكم السلام,كيف حالك يادكتور
د/فهد--أهلاًيامرحباً أم محمد,كيف حالكم ياأهلاً بأهل الإمارات؟
المتصلة أم محمد--الله يحييك ويسلمك
د/فهد--تفضّلي
المتصله أم محمد--أنا حلمت حلم غريب,يعني مثل الفلاشات الدينيّ,أول لقطة -مثل اللقطات-اللّقطة الأولى أكلّم طليقي,بس كانت طريقة نبرة صوته فيها نبرة بكاء,والمشهد الثاني حلمت إني أنا داخله السيّارة,أبيْ أدخل السيّارة قابلني صديق له,صديق لطليقي,وأخذ يكلّمني بعدين قبّلني على رأسي وكان ويّاه أولادة-وراكبين ويّاي السيّارة-بعدين قام وشتم أمّي,فأنا نظرت لأولادة وقلت"تشهدون على أبوكم إنّه شتم أمّي؟؟تشهدون؟؟
وانتهى الحلم.
د/فهد--نعم,فيه باقي شيء؟؟
المتصله أم محمد-- لا
د/فهد--الرؤيا الأولى والرؤيا الثانية فيه بينهم تداخل بسيط,لكن ليس تداخلاً قوياً عميقاً
المتصله أم محمد--إيه
د/فهد--لمّا قلتي أنكِ ترين رؤى غريبة مثل الفلاشات,مثل اللّقطات,هذا بشكل عام في رؤاكِ أو تقصدين في هاتين الرؤيتين تحديداً؟؟
المتصلة أم محمد--يعني هو يصير لي بس نادر
د/فهد--يعني أنتِ رؤاكِ بشكل عام ليست مثل الفلاشات؟؟ليست لقطات سريعة هكذا؟؟
المتصله أم محمد--إيه
د/فهد--فقط هذه الرؤيا استنكرتي إنه تكون بهذا الشكل؟؟
المتصله أم محمد--أيوه
د/فهد--طيّب,هل هناكــ ؟؟
المتصله أم محمد--واستنكرت,,عفواّ على المقاطعة,,واستنكرت أن هذا الشخص إنسان سَويْ,وانسان صاحب خُلُق,وتفاجأت إنه يشتم أمي,عَرفتْ؟؟
د/فهد--طيّب ماذا عن طريقك؟؟هل هو انسان سَويْ,وصاحب خلُق؟؟
المتصلة أم محمد--يعني مع الناس نعم ,أمّا معي لا.
د/فهد--وهل هناك محاولات للصُّلح؟؟
المتصله أم محمد--لا
د/فهد--طيّب أنتي الآن طُلّقتِ,وليس لكي رجعة؟؟
المتصلة أم محمد-- لا
د/فهد--ليس لكي رجعة؟؟
المتصله أم محمد--نعم
د/فهد--يعني أنتي لن ترجعين إليه؟؟
المتصله أم محمد--لا
د/فهد--نعم
د/فهد--بالنّسبة للأولى,أنا أقول أن طليقكِ يعيش ندماً
المتصله أم محمد--أيوه
د/فهد--طليقك يعيشُ ندماً,ولعلّه فرّط في لؤلؤةٍ كانت عنده
المتصله أم محمد--نعم
د/فهد--وبالنّسبة للثانية,فهناك-والله أعلم-من ينهر ويلوم زوجك من أصدقائه على التّفريط فيكِ.
المتصله أم محمد--أيوه
د/فهد--هذا معنى رؤيتك يا أم محمد
المتصله أم محمد--شكراً ياشيخ,جزاك الله خير
د/فهد--ألف شكر يا أم محمد.