
2012-06-11, 1:54 AM
|

إنه لمن الجَميلْ جدًا أن تلتفت إلىْ أحّبائگ وَ تُهدّيهمْ وَردَة !
وَ تمنَحُهمْ الشعُورَ بالأمْل وَ السعَادة ~
إلا أنه أحيانًا مَنْ الأجّمل وَ مْنّ الأولى أنّ تُهديْ نَفسَگ "وردة "
لتّمنَحْ رُوحَگ الشعور بالأمل حِينَ تفّتقّدُه مِمَنْ حَولَگ !
توقيع الراسيه 99 |
مهما اختلفت الاحلام والامنيات
يظل الطريق الى الله
هوالطريق الذي نتفق جميعا على السير فيه..
|
|