[يمامة الوادي]

رسائل التويتر 24

· الشيطان بكل جبروته ، أعجز من أن يقتحم ساحة قلب متيقظ حاضر مع الله ، إنما هو يتحين غفلة القلب ليهاجم ، وإلا آثر البقاء متضائلاً متحفزاً..!

· ثمة مَن لا يُحسن شيئاً في الحياة،إلا أن يقتل نفسه بإهدار أوقاته ، فيما يضره ولا ينفعه، العجب أنه يحسب نفسه على شيء، مع أن الوقت هو الحياة !

· قد يكون عمر التائب سبعين سنة ، غير أنه الساعة يشعر أن قلبه قلب طفل صغير لا يتجاوز السابعة ، لرقة ما يجد ، وصفاء ما يشعر به ..!

· إن الحياةَ لا تُكبِر ولا تُجل ولا تعظّم إلا مَن ترك على وجهها بصمة خير باقية بعد رحيله عنها، أما الآخرون فما هم سوى غبار، كان فمضى !

· نجوم قليلة في السماء يهتدي بها الناس، أما الكثير منها فسابح في الفضاء كالهائم ! كذلك هم الناس، القليل منهم هم الهداة ، فكن في ركب هؤلاء تفلح





· قلب نظرك في كل سماء ، وابحث حيثما تشاء وكيفما تشاء ، غير أني أقول لك قولا فصلاً ، أنه لا طريق إلى تحصيل السعادة ، إلا أن تتصل بالسماء !


· أنا أدينُ بالحبّ لكل من تعلمت منه كلمة تعرفني بالله وتقربني إليه ، ولذا فإني ألهج بالدعاء لهم كل يوم وفي كل صلاة .

· من أملّ في غير الله سبحانه خاب ،، ومن تعلق قلبه بغير الله انقطع ،، ومن أقبل على غير الله هلك ،،

· طالما أن الحرب لا تزال سجالاً بينك وبين هواك الجامح ، تارة لك وتارة له ، فاعلم أنك لا تزال بخير ، يلزمك فقط الحذر وعدم اليأس

· لئن تموت وأنت تتطلب العلم الصحيح الذي يقربك إلى الله ، خير لك من أن تموت وأنت مجرد مقلد في كل ما تأتي أو تدع ، من أمر دينك
بو عبد الرحمن