الرياض ماعادت بيوتاً من طين، وعدد سكان محدود، ومرافق تعليمية نادرة، وأسواق شعبية، ودور صحة ناشئة
الرياض بعد مشوار 53 سنه...،
جنة تتربع فوق هضبة نجد.
الأن كل شيء قفز قفزة هائلة..، تعداد سكانها كذا مليون..، مرافقها التعليمية صروح حضارية ، مابين جامعات ومعاهد وكليات بكافة التخصصات ومدارس حكومية وخاصة ذات كفاءة عالية.
المرافق الصحية، لاتقل عن مثيلاتها بالخارج...ويكفي انجازات الفصل بين التوائم...كعلامة فارقة وانسانية في مجال الطب وعلى مستوى العالم.
المرافق الحضارية من مكتبات، وأسواق ومتنزهات ومراكز للشباب وأندية ومراكز لخدمة كبار السن وجمعيات خيرية..وغيرها من مراكز خدمية متطورة.
الحديث مستفيض عن روعة الرياض، ,,وروعة أميرها الخلوق.,,,جزاه الله خير الجزاء..وجميع العاملين بأمانة مدينة الرياض.....والحمدلله أولا وأخيرا الذي أنعم علينا بهذه النعم وأنعم علينا بولاة أمور..يفيضون حباً لوطنهم ولأبناء وطنهم.
وجزاك الله خيراً زهوره على هذا الموضوع الرائع حقيقة...، فتقبلي شكرنا ومودتنا.