بسم الله الرحمن الرحيم
لقد اضدهد الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه في بداية الإسلام
وعذب الكفار منهم الكثيرون والآن في سوريا وخاصة هذه الصورة تذكرني بآل ياسر وبلال بن رباح
ولكن العبرة بالنهاية النصر دائماً للحق ولو كره الظالمون يعيد التاريخ نفسة وسياتي النصر
ومصير بشار كمصير ابوجهل وبقية الظلمة وهؤلاء الأبرياء هم الفائزون بالشهادة
فاوالله إن هذه المشاهد تقطع القلب ولكن نؤمن بأن الله الرحم الراحمين وسيأتي يوم النصرفالثبات الثبات
يا أهل سوريا