جزاك الله خيرا...، ذكرتني بمقال قريب لجعفر عباس..يذكر فيه أن أحد أبناء أصدقائه قال له ذات يوم: ياعم جعفر ليتك كنت أبي.......فقط لأنه كان يمازحهم ويتلطف معهم، بينما والدهم يصدر الأوامر وكأنهم في ثكنة عسكرية.، وعندما أخبر ذلك الوالد بما يقول ابنه وبما يتمناه...تغير ذلك الأب تدريجيا...ليصبح صديق أبنائه.
الأباء لاخيار أمامهم...إما أن يحتووا أبنائهم ويسعدوهم بما يناسب سنهم من لعب وحوار بسيط...............وإما سيجد الأبناء من يتلقفهم....وهذا الطريق ليس مضموناً.