[يمامة الوادي]

لا تعد كم اية حفظت ،،، بل بكم أية عملت

أحيانا الخلوات أفضل من الأخلاء

أخي المغرد،، مئة واربعون حرفا لتكتب تغريدة، لا لتكتب جريدة

من أغلق باب الحوار عنك ،،، فأغلق عليه كل باب ،، فمن أبى أن يسمع حوارك ، فسوف يأبى أن يسمع نصحك

حينما تنزع الفتاة عباءتها وهي في بلاد الغرب، وتلبس العفاف والحشمة حين رجوعها ،، فلا تنتظر منها أن تربي لك جيلا فيه خالد أو عمر أو حمزة

العزة فقط بالله ،، ولله العزة ،، الهداية بالاعتصام بالله ،، ومن يعتصم بالله فقد هدي الى صراط مستقيم ،، وكل أمل معقود بالله فهو قريب

أسجد ثم أسجد ثم أسجد حتى تقترب من الرحمن ::: كلا لا تطعه وأسجد واقترب

لا تظن أن مصيرك بيد أحد من البشر ،، بل بيد الله ،، ومن كان مصيره بيد الله، فلا يخشى الذل، إلا ذل المعصية

أجمل مافي الليل سواده ،،، حتى لا يراك أحد وأنت ساجد

هل تعلم ، أن الذي يغتابك وينتقص من قدرك، هو في الحقيقة يحفز الناس لكي تتعرف عليك، فالبخور لا يعرف إلا بالنار

لا تقل ليس لدي أعداء ،،، فنفسك عدوك ،، وكل ناجح له عدو، ولكن قمة القوة، أن تقول لا أرى لي عدو

أجمل مافي عالم التغريدات ،، أن كلامك يسمعه أعداءك ، بواسطة أصدقائك

الزوجة كالماء ،، تتشكل بحسب الإناء ،،، وإن كشف غطاء الإناء تبخرت في السماء،، يا معشر الرجال انتم الإناء، و الغطاء

في نظري أن الثقة هي :: إذا فعلت شيئا،،، أن يصبح المادح و الناقد و الساب عندك سواسية،،، هنا تكمن الثقة بالنفس

إذا تكلمنا عن تعدد الزوجات، تبسم الرجال،، وإن تكلمنا عن صفات الرجل الحق، تبسمت النساء ،،، كل ينظر لما يفقده الآخر ‎:)‏

الناس كالنجوم، لن تحصي عددهم، ولكنك تستأنس بوجودهم

بعض الناس كالسيف، يجرح حتى صاحبه إن لم يحسن التعامل معه

لا تجعل نفسك مقود للناس، يأخذونه يمينا أو شمالا،، وكن مستقلا، فالذي يقاد لا يقود أبدا

سبحان من جعل زينة الرجل بلحيته،،، وجعل زينة المرأة بحجابها

صاحب الفتنة ، كرجل ينفخ على النار ، إن لم يحترق بفتنته سيختنق بدخانها

لا تصدق كل ما ترى، ففي عصرنا السراب كثير ، ولا تصدق كل ما تسمع، ففي عصرنا حتى صدى صوتك يتغير

إذا أردت جمال الوجه، فعليك بالسجود، وإذا أردت جمال العين، ففي البكاء من خشية الله، وإذا أردت جمال الجسد، ففي الوضوء، وجمال الروح ففي القرآن
وسيم يوسف