قيل لأعرابي: أصبح رغيف الخبز بدينار!! فقال الأعرابي: ماهمني لو أصبحت حبة القمح بدينار، أنا أعبد الله كما أمرني، وهو يرزقني كما وعدني
المجد لا يباع في الأسواق ،،، بل ينزع من الأصفاد
من فتح نافذة بيته باتجاه الشارع ،،، فليصبر على ما سيسمع من كلام الشارع
وزع عمر بن الخطاب من بيت المال على الناس، فقال أحدهم: (جزاك الله خيرًا يا أمير المؤمنين) فقال: ما بالهم نعطيهم حقهم ويظنونه منة عليهم!
كلما قتل الظالم منا مسلما ،، أعلم أن روح المسلم ستكون نجمة في سماء الظالم الأسود ،، لتذهب ظلامه، وتنير درب أهل الحق
إذا أسرف الظالم بسفك الدماء ،،، اجتمعت عليه الدماء حتى تغرقه ،،،، قولوا امين
اهداء للظالمين::وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ
كلمة ::رجال:: تأتي على وزن ::فعال:: فإن لم يكن الرجال أفعال، وكانوا أقوال، فقدوا أوزانهم، وأصبح وزن ::رجال:: على وزن ؛؛أحلام؛؛ يا رب سترك
من بسط يده بالخير ،،، بسطت له الأيادي
من عاش للإسلام ،،، لن يموت أبدا ،، سيبقى ذكره ما بقي الإسلام ،، إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون،، فمن حفظ الدين، حفظ الله له اسمه
ما منا من أحد ،، إلا و فيه جرح من أحد ،، فلا تبالي ولا تتعلق بأحد ،،، إلا بالواحد الأحد ،، فمن أحب ربه لا يترك ذكره لأي أحد
لا تبكي على من باعك ،، بل أبكي على نفسك، لانك لم تعطي لنفسك قدرا، فوضعتها بيد من لم يقدرها
صون المجتمع بأسره ،، في حجاب المرأة
خذها صافية،، كل مخلوق يحني رأسه للأرض إذا أكل،، إلا الانسان، رأسه مرفوع قائم، ولقد كرمنا بني آدم، فلا تخفض رأسك لأحد بحجة الرزق، فانك مكرم
الشيب إذا علا على الرأس ، دليل الضعف، لهذا أوجب الإسلام علينا احترام ذا الشيبه، واشتعل الرأس شيبا، ولأن الله ذكر الضعف مع الشيب، ضعفا وشيبه
سؤال ،، لماذا وصف الله الناس في يوم المحشر (كأنهم جراد منتشر ) (كالفراش المبثوث) ولم يصفهم بالنمل أو النحل ؟
الاجابة، النمل والنحل له وطن، وسكن يعود اليه مما يعطيهم طمأنينة، أما الفراش و الجراد لا سكن له، ويتنقل بين القارات، ويوم المحشر لا سكن،
ولأن يوم المحشر لا سكن فهذا ينفي الطمأنينة، الذي جعل لكم من بيوتكم سكنا، فالناس تبقي تتحرك في المحشر لأنها تجهل مصيرها الى أين ، وصف بديع
وسيم يوسف