[يمامة الوادي]

حينما فرض الحجاب على المرأة ،، لتزداد جمالا ويرتفع قدرها ،، فإن ما يكشف لعيون الناس، يرخص ثمنه، فأرخص اللحوم هي التي يقع عليها الذباب

قال الغزالي رحمه الله : النصيحة صعبة، والأصعب قبولها

من العجائب ،،، أن ترى امرأة تلبس النقاب، بعباءة مزركشة و مزخرفة، تخفي الوجه خشية الفتنة، وتنسى أن عباءتها أشد فتنه من وجهها،، تناقض

قال برنادو :: لا تعد الحمقى فهم كثر، وعليك بعد ألاذكياء فقط

لكل شعب ميزة خاصة ،،، وميزة الشعب المصري الطيبة، وهم شعب فيهم عواطف جياشه، والعاطفة تأسرهم، حفظ الله مصر، ووحد صفهم، وجمع كلمتهم، فإني أحبهم

من أوقف شيئا لله، عوضه الله خيرا منه، امرأة عمران، اوقفت مافي بطنها لله، فرزقها الله بنتا عفيفة مريم، ومنها نبيا صالحا عيسى عليه السلام

ينتقدون البرامج الإسلامية، ويصفون المسلمين بالمتشددين، لأنهم أوقفوا رجلا استهزأ بكل احكام الإسلام،، هل علمتم الآن من هؤلاء، فلا تعتبوا علينا

من أراد أن يسلم من أذى الناس و الغيبة و النميمة و القدح ،،،، فعليه ببناء بيت بين القبور، وليحيا مع الموتى، سيسلم في يقظته أما في أحلامه فلا

نوح عليه السلام قالوا عنه مجنون، ولوط قالوا انهم قوم يتطهرون، وزكريا قتلوا ابنه يحيى، ثم قتلوه، وعيسى قدحوا في عرض أمه مريم، فماذا تنتظر ؟؟

قبل أن تذكر عيب أخيك لإخوانك ،،، تمهل ثم تمهل ،،، وانظر لنفسك ،، فربما العيب نفسه قد توفر فيك

اهداء لمن استهان بالدماء ،،، قَالَ النَّبي عَلَيْهِ السلام"لا يَزَالُ الْمُؤْمِنُ فِي فُسْحَةٍ مِن دِينِهِ مَا لَمْ يُصِبْ دَمًا حَرَامًا"

أخي ،،، إذا كنت مديرا ، فانظر للكرسي الذي تجلس عليه ،، ستجد له عجلات ،، لأنه يدور ، و دورانه أوصله إليك

الإحسان يستعبد القلوب الصافية ،،، ولكنه يطمع بك القلوب القاسية

حتى لا تصاب بالدوار ،،، لا تنظر للأسفل طالما أنت في القمة

كن نجما يظهر ليلا ،، ينير دربا ،،، ويختفي نهارا ،، ولا يؤذي عينا

كن كالبحر،، مهما ألقيت به الجيف يبقى ، هو الطهور ماؤه الحل ميتته ،، ويخرج من اللؤلؤ ، وياكل منه لحما طريا، ويحمل أثقال البشر

المرء يملك عينين و أذنين و لسان،أما العينين ليرى الخير و الشر،وأما الاذنين ليسمع الآراء،وأما اللسان الواحد ليقل قولا واحد ويكن صاحب وجه واحد

تعريف بعض الصحفيين :: هو عبارة عن شخص يمسك قلم فيه كل الألوان،،،، لكنه لا يحسن الكتابة إلا باللون الأسود، ويفهم بكل فن، إلا فن الحوار ،البعض

لبعض الصحفيين،،، ان الزمان قد أتى بعجائبٍ *** ومحا رسوم الفضل والآدابِ وأتى بكتابٍ لو انبسطت يدي *** فيهم رددتهمُ إلى الكتابِ

حينما نقتل بعضنا بعضا من أجل كرة قدم ،،، فماذا أبقيتم لمن يقتل شعبه من أجل عرشه ،،، بكت عيني والله

إذا كان شباب قد أرخصوا دماء إخوانهم من أجل كرة قدم، فهل تتأمل أن يبنى الإسلام على أيديهم، لا أحب من ينظر بعين واحدة

35 قتيل في مصر من أجل كرة قدم، صدق شيخ الإسلام حينما قال: ستون سنة في ظل إمام جائر، خير من يوم وليلة بلا إمام،،، هزلت وبان هزالها

بال رجل في زمزم، فقال له الناس:لعنك الله اتبول هنا؟! فقال الرجل:أريد أن يذكرني التاريخ ولو باللعنة! _هكذا بعض الناس ينتقد الناس ليشتمه الناس

قال رجل ثقيل لبشار بن برد: ما أعمى الله رجلا إلا عوضه، فبماذا عوضك الله؟! فقال بشار : بأن لا ارى أمثالك

إذا كان كلامي لا يرضي البعض، فهذا لا يعني أنه باطل، فكل منا ينظر من زاويته وله أفق

الشعب السوري أثبت أنه جبل،، كجبل أحد ،، يهتز للصالحين، ويقمع المنافقين ،، جبل أحد يحبنا ونحبه، نسأل الله أن يحقن دماء إخواننا في سوريا

الانتماء للوطن ليس بالأوراق ،،، الانتماء للوطن بالولاء ،، والسعي له بالبناء ،، وترك كل قول يورث الجفاء ،، و وحدة الصف وكشف العملاء

رأى الحسن البصري،رجلا يأكل في جنازة،فقال الحسن البصري:أقسم أنه منافق،يرى الموت ويشتهي الطعام..وأنا رأيت رجلا يسأل رجلا عن سعر جواله بالمقبرة

وسيم يوسف