كن ناجحا، تكلم بالحق، واجعله وتدا للأرض، ثم تقدم خطوة، ولا تنظر خلفك، واجعل النقاد يشتغلون بالوتد، ما بين مؤيد ومعارض، وأنت انشغل بتقدمك.علم
علمتني الحياة: من أراد أن يتكلم ويرضي جميع الناس، فليلزم الصمت أو ليقطع لسانه، لان الناس تحمل كل كلمة تخرج منك على هواهم، فقل الحق ولا تخشى
للدين هيبة، يعطيها الله لمن يشاء، وينزعها عمن يشاء، ومناط هذه الهيبة، تعظيمك لله و لرسوله ولدينه،،
ومن مصائب الدعاه الجدد انهم يملكون قاعدة تحت عنوان ((الغاية تبرر الوسيلة))كالجلوس مع المتبرجات في قناة تلفزيونية في سبيل نشر الخير على زعمهم
من مصائب الدعاة الجدد، انهم يملكون قاعدة تحت عنوان ((لا تشدد على الناس)) كأن الدين من عند البشر، وكأن الدين قابل للتغير بحسب الأهواء،
القرد رغم أنه يضرب به مثلا بالسوء و كل رذيلة، إلا أنه لا يرضى ان تكون زوجته زانية، وإذا علم من زوجته الخيانة رجمها، كما في حديث البخاري
قيمة المرأة تزداد، إذا زاد حجابها وما تغطي من جسدها، وترخص كلما كشفت عن نفسها، ألا ترى ان الأشياء الثمينة تحفظ، والرخيصة بمتناول الأيدي،،
لا يختبر الرجل الحقيقي بالغضب، لإن الرجل إذا غضب قهر، وإذا قهر استغنى عن كل شئ حتى لو حياته، لهذا كان نبينا عليه السلام يستعيذ من قهر الرجال
قال احدهم : يا بني، لا تجعل همك ما يدخل جوفك، لأن قيمة المرء بحسب ما يخرج منه، فمن أكل العلم اخرج الحكم، ومن اهتم بطعامه فقيمته ما يخرج منه;
في زمن الفتن، تظهر رؤوس المنافقين،،، وكل يدعي أنه يقول الحق، والعلماء الربانيون يخفون أصواتهم خشية الفتنة،، إذا ظهرت الفتن. ظهر المرجفون
قال صلى الله عليه وسلم: ((من بصق في قبلة ولم يوارها جاءت يوم القيامة أحمى ما تكون حتى تقع بين عينيه)) حديث صحيح،،، فاحذر
حاولت كثيرا لإيجاد تعريف لمعنى ((المدخن)) فلم أجد تعريفا، هل هو أناني،يستأثر بالمجلس بما يضر الحاضرين، أو منتحر، أو مسرف، أو سفيه،فقد عجزت!!
قيل لرجل بلغ مئة سنة : كيف رأيت الدنيا؟ فقال : لا أجد أبلغ من وصف نبينا عليه السلام حينما قال، كرجل استظل تحت شجرة، ثم تركها وذهب،،،،
النمام : هو نتاج وجود عنصر :: وفيكم سماعون لهم :: في المجتمع
وسيم يوسف