وتستمر القافلة وتجري عقارب الزمن لتخبرنا عن رجال ونساء في عصرنا لهم أوفر الحظ والنصيب من "زاد العبادة" وقوة اليقين، وشدة الرغبة في دار القرار،.
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم ان يجعلنا وياكم منهم اللهم آمـــيـــن ...
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك غاليتي يمامة على الموضوع المذكر .
وبارك الله للشيخ العمري في علمه ...
اطيب تحيه ...