رحم الله والدك وأسكنه فسيح جناته
فعلا، لن يصيبنا إلاّ ما كتب الله لنا، وما قدّره الله لنا فهو ماض لا محالة عبرنا رؤانا ام لم نعبرها. ولكن أحيانا الرؤى تأتي مبشرة أو منذرة وهنا يكون التعبير مفيدا لصاحب الرؤيا، وكم من رؤيا كانت سببا في هداية صاحبها وصلاح حاله، وكم من رؤيا نزلت على قلب صاحبها كما ينزل الغيث على صحراء قاحلة...ولهذا ما يجب على الانسان ان يعرض رؤياه على أي مفسر كان، وإنما يجب أن يبحث عن معبر أهل ثقة ويفسر على نهج السنة النبوية.
جزاك الله خيرا على هذا الطرح.