((ختاماً,,بين طيّات الحياة,,تكمن أقدارنا وقد كتبها الله لنا,,وتكمن فيها أسرار رؤانا التي هي من الله تعالى عامرة بالبشرى,,وتكمن فيها أيضا أحلامنا وقد صورها الشيطان لينتابنا منها فزعا وحزنا,,فبيدنا اختيار العيش في ظل الكنف العامر بالبشرى,فقط حين نؤمن عليها من هو أهلاً لها,,ليدلنا على مكنونها خيرا مطلقاً,,فهذا هو المكنون الجوهري الذي رسمه وفرضه برنامج الأحلام,,ليختم اللقاء بسعادة وابتسامة نبعها من القلب))
التعديل الأخير تم بواسطة غيوم ممطره ; 2012-04-07 الساعة 11:06 AM.
توقيع غيوم ممطره |
ذاكَ المَـكان والزّمـان,,هنَـاك أجِدُنـي,أعانـقُ الحنيـنَ والذّكـرى،،
أجوائِـي حينها "غيوم ممطره".
|
|