الصفاء
لا تخلو الحياة من مواقف خصوصاً لمن عملهم طبيعته الإحتكاك بالناس كالتجار وموظفي الدولة ولاختلاف الفكر
حينها يحتاج الشخص إلى الصفاء ليتمكن من العيش بهناء فيمر بك الجاهل فتحتاج إلى الحلم لتضبط مشاعرك من
من الجهل معه وحين تنصرف من عملك يحضى أهلك بالبشاشة والبشر وتزين بقية يومك بالوداد فترسم السعادة
في مسيرتك والنبل في سيرتك ويبقى نصيبك الروحي وافياً لملا قات ربك في صلاتك.