|
 " border="0" align="right">
على متن الهدب , تجدّفُ مراكبُ الأحلاآم ,,
إلى أن يحلّ الظلام,,
حينها و بقدر !,,
ترسوا على شاطئِ المناآم ,,
فإذا استوت , كشفت لنا ركابها :
حدث , و أشخاص,و مكاآن,,
فيبدءُصراعٌ أحيانا ,, و أحيانا سلاآم ,,
يعالج قضية كائنة , ,
أو يأتي بما لم نعلم أنه كان,,
و عند السفر ,, يلملم الحلم ركابه ,, ليعاود الرحيل ,,
فنستيقظ _إن شاء الله_ من جديد!
لنلتقيكم و من جديد!
¦|, فأهلا بلا عدّ ,, و مساؤكم وردْ ,|¦
توقيع سفيرة الطهر |
نسأل الله التوفيق و السداد
|
|