السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليك أختي ما أصرّ قلمي على خطه
(وكان الإنسان أكثر شيء جدلا)
كثيرا ما جادلتني نفسي:
لماذا؟ وكيف؟ ومن أجل ماذا؟
قلت لها قدّر الله وما شاء فعل.
في ظلمات الدجى وسكونه،
إليه سبحانه فررت بنفسي ،
وناديت بنداء أيوب لربه:
(أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
وبرحمته وكرمه جلّ جلاله.. آواني
وكان أحن عليّ من حنان الأم على وليدها
(فللّه الحمد رب السماوات ورب الأرض رب العالمين وله الكبرياء في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم)