[الحسنى]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بكما :: الأخ الفاضل المعلم1 الأخ الفاضل ابو يعقوب

نحيي المعلم1 :: الذي تقدم لبلاط هذا المنتدى ليشاركنا ويبين لنا ما نسيناه ويبين لنا وجهة نظرة

ارغب في أن ارتب مشاركتكم بعدة نقاط للفائدة ولتتأكدون أنني فهمت الرسالة

* الثقة العمياء ( أحسنت وسدد الله خطك نوافقك الرأي )
*الغلط يقع على الزوج لانه كما تفضلتم كان معلما. (بارك الله فيك فعلا صحيح)
*على الزوج الرد لان هذا ينافي القيم والعادات والتقاليد
( الزوج اخذ على عاتقه ربما هذه هي الطريقة بعيدا عن القيم والعادات والتقاليد فلم يرد
والدليل :: عند ذهابه للشيخ الثاني بنفس الطريقة هو وزوجته!!! ثم نبههم الشيخ للخطأ الفادح جزاه الله خيرا.)

والآن فهمت رسالتك هذه
(( وارجو ان لا تقولوا عليه انه يدعي انه راقي شرعي وعسى ان تصبحوا على ما فعلتم نادمين
فكما ذكرت انه من احب الاشياء لدى الانسان وربما رأى شيئا فلم يستطع ان يتمالك نفسه ))
نحسبك على خير والله حسيبك ونقدر توجيهك هذا
وما يحملنا على هذا :: هو ان الراقي يستخدم طرق غير صحيحة فكيف يكون راقياً !

إذا خذ اليك هذا فإذا كنت عالما بالاحكام وتشهد الله على مافي نفسك افتنا
او
ارسل سؤالي هذا لصاحب علم عالم باحكام العلم الشرعي واصوله
فاختك تحتاج لجواب ( فأختك تحس ان احكام الشرع استهين بها والعياذ بالله )
عندنا ودعنا نقول ( راقي شرعي كما وجهتنا ) رأى شيئأ فلم يستطع ان يتمالك نفسه كشف امره رجال الهيئة! فقد كان ينقل الضحية بسيارته لاحد الفنادق

المهم أريد استفسر منك
الآن هل يسقط عنه الحكم مع انه محصن ( حكم الرجم للرجل غير الشيخ ) ؟؟؟

وختام رسالتك ختمت بتوجيه
(( الا تتهاونون في القيم والعادات والاخلاق ))
شكرا لك وبارك الله فيك.
وأختم هنا
وعلى الرقاة أن يخافوا الله في الأمانة الشرعية والعلم بأصولها فكلما مات عالم خرج عالم بدعة فعليهم ان يبتعدوا عن كل مالم ينزل به الله من سلطان
مثل ( الخلوة بالنساء وقت الرقية ،،،، وطلب فتح الوجه والصدر !!! فلم نعهد هذا فيما سلف !!! )
فإذا كنت يا رعاك الله تذكرنا بالحديث الشريف
( يضلهم الله في ضله يوم القيامة ... ) فعلى الرقاة تذكر ( ان النار حفت بالشهوات ).
وتذكروا قولة تبارك وتعالى :: { الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ } سورة النور ( 24 ) ، الآية : 2

والله من وراء القصد.