[الزاهرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميجي2 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:هذا الدعاء الذي أكتبه اليوم فيه بركات كثيرة وهو نجاة باذن الله تعالى للمهموم المكروب الذي سدت الطرق في وجهه، وهو مجرب باذنه تعالى فقد سمعناه في حصة الكلمة وأخواتها للعلامة الشيخ الكبيسي حفظه الله وهو عن زين العابدين رضي الله عنه حفيد الرسول صلى الله عليه وسلم وقد قال علامتنا الفاضل أن الدعاء مجرب وهو للكربات الشديدة وقد جربناه في شيء قطعنا الأمل منه فأتى الله بالفرج من حيث لا نحتسب وكان أسعد يوم في حياتي وقد جربه الآلاف وحصلوا على النتيجة المرجوة باذنه تعالى كما قال الشيخ وهذه هي الطريقة: يصلي صاحب الحاجة ركعتين في الثلث الأخير من الليل لثلاث ليالي متتالية ويقول هذا الدعاء 100مرة بعد الصلاة : (اللهم كيف أدعوك وانا أنا وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت ان لم ادعك فتستجيب لي فمن ذا الذي أدعوه فيستجيب لي ، وان لم أسألك فتعطيني فمن الذي أسأله فيعطيني ، وان لم أتضرع اليك فترحمني فمن الذي أتضرع اليه فيرحمني، الهي وكما فلقت البحر لموسى فنجيته من الغرق فصلي اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ونجني مما انا فيه من كرب بفرج قريب عاجل غير آجل ،وبرحمتك يا أرحم الراحمين) اللهم فرج هم كل المهمومين........لا تنسونا ووالدينا من الدعاء.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


أهلا بك أختي وجزاك الله خير على اجتهادك

ولكن لابد من التنبه إلى أن هذا الدعاء يحتوي على بـــــــدعتيــــن


الأول : تخصيص الفضل بهذا الدعاء وهو لم يرد عن النبي عليه الصلاة والسلام.


والثاني : التحديد بعدد معين وهذا بدعة لم يأذن بها الله


فتنبهي أخيه

وجزاك الله خير

ومادلنا عليه نبينا عليه الصلاة والسلام من الأدعية فيها غنية وكفاية ولايجوز أن ننشر مثل ذلك للتجربة والتحديد بعدد معين فكل هذا من البدع