ما شاء الله تبارك الله خبر طيب ويثلج الصدر .. وسبحان من أنجاه من لهيب النار وهو على أعتاب قبره وكيف له أن يركز ولم يهرم وفهم الدين الإسلامي على أصوله وهو في سن 96 إلى أن أعتنقه ..
إنما هي إرادة الله جل وعلا له .. ونتمنى أن يلحقه نيلسون مانديلا ..
فجزا الله د.عوض القرني خير الجزاء والجنة وجزيتم أخي الفاضل أبو الخليل ..