سورة العصر : هي مكيه على الأرجح
وهي سورة تبين أن الانسـان الأصل منه انه كـافر
والعصـر:
1- قيل أن الله سبحانه وتعالى يقسم بالعصر
2- وقيل أن العصر المراد به هنا الدهر
3- وقيل الأزمان
4- وقيل بالوقت
5- وقيل أخر ساعه من النهار
6-قيل صـلاة العصر
7-قيل يقسم الله بعصر الرسول عليه الصلاة والسلام
ا(ن الأنسـان )لفي خسر :
1- قيل هو التاجر الذي شغل عمره في أعمال الدنيا
2- قيل هو الكافر
3- قيل جماعه من الكفار كالوائل بن العاص والولـيد بن المغير
4- وقيل انه جنس الأنس
(لفي خسر) :
1- أنه هلاك الأنسان
2- قيل أنه في شر
3-قيل نقص
4- قيل عقوبه
(ألا) : أداة استثناء عن الخاسرين
الذين ءامنوا وعملوا الصالحات :
الذين ءامنوا هم الذين ءامنوا بالله وملائكته ورسله واليوم الأخر والقضـاء والقـدر
وعملوا الصالحات تشمل جميع الأعمال الخيريه
وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) :
تواصوا قيل النـصح والحـق قيل الـتوحيد وقـيل القـرءان وقيـل اللـه سبحانه وتعالى
وقيل تواصوا بالصبر هو الصـبر على الطـاعة الله عزوجل والصـبر عن المحـارم والشهـوات
المصـدر: كتاب فتح القدير للشوكاني