• قال الشيخ عبد الرحمن السعدي : “ ولما كان لا بد من أذية الجاهل، أمر اللّه تعالى أن يقابل الجاهل بالإعراض عنه وعدم مقابلته بجهله، فمن آذاك بقوله أو فعله لا تؤذه، ومن
حرمك لا تحرمه، ومن قطعك فَصِلْهُ، ومن ظلمك فاعدل فيه.“
جزاك الله خير, الله يجعلنا وأياكم احسن الناس اخلاقً