في صفحة الليل الجديدة
كتب من الأقدار ما لا نعلم عدده و لا نوعه..
لا نعلم أيها الليل الساري بما أنت مصحوب ..
غيب.. و بذلك الغيب قد ارتابت قلوب و قلوب..
لكن فيك يا ليل مؤمنون و مؤمنات كالنجوم اللامعة ..
ميزهم نور الإيمان و التوكل ..
(عجبا لحال المؤمن, أمره كلّه خير ,إن أصابته سراء شكر فكان خير له,
و إن أصابته ضراء , صبر فكان خير له)
..ليل ,,و غيب ,,و حلم,,
.. و المولى الرحمن ..
..